كُلَّمَا خفَضتَ صوتك في الحوار .. كلما زاد عدد مستمعيك
أعطِ كُلَّمَا احتجتَ المزيد
كُلَّمَا اجتنبتَ غضباً .. كلَّمَا اجتنبتَ عتباً
***
عجباً لمن عينُ هواه سبقتْ عين قلبه
عجباً لمن زرعَ شحّاً في بستان فطرته
عجباً لمن تعثَّرَ جهده بشوكِ تسويفه
***
التأني يعني السلحفاة .. في بعض الأحيان
حمل الرسالة بدون استراحة .. سياحة الزاجل
سر الطاووس في أناقته
***
المعتقدات القوية لن تكون إلاّ للأقوياء .. كن قوياً رغم ذلك
الحياة سريعة وأفكارك كثيرة .. دوِّنها رغم ذلك
لن يؤمن بك الكثير .. آِن بنفسك رغم ذلك
ماهذا!؟
حجمه لا يخرج عن حجم الكف الواحدة .. وتستطيع أن تضعه في جيبك ..
في كل صفحة منها جملة واحدة .. تحمل بين طياتها كنوزاً لمن يعقل.
قليلاً ما نجد فريق عمل يتفق على إنتاج كتاباً بهذا الحجم وبهذه القيمة وبهذا الجمال ..
هو عبارة عن أربعة كتيبات صغيرة مجموعة في باكت شيك جداً .. يغريك شكل المجموعة أن تمتلكه وما أن تفعل ذلك حتى تغريك المجموعة بشكلها الجميل أن تتصفحها واحدة فأخرى .. وصدق لن تشعر بنفسك إلا بعد الانتهاء من أربعتها جميعاً ..
كتاب "ما قل و دل" .. قام بمجهود إعداده وإخراجه شابين متميزين ممن حملوا على عاتقهم الأخذ بيد من حولهم
هاني عبد الله با دحدح و ريَّان عبد القادر مدّاح ..
لا يهم أن نسمي هذه المجموعة "مجموعة كتيبات" المهم أنها قد تصل بنا إلى يقين في أمور كثيرة في حياتنا لم تستطع معاجماً ألفية أن تحققه ..
يبدء الكتاب – أو لنقل الكتيبات – بجملة تقول
آن لنا أن نستمتع بالقيم حين يقدمها الشباب بنكهة شبابية .. والتوقيع د. علي أبو الحسن
وخاتمة هذه الرحلة خفيفة الظل تقول لك
حياتنا هي عقد اتفاق بيننا وبين الآخرين .. و
عندما نتمنى أن نصبح "إنسان الحياة" ، نسعى جاهدين لتقويم سلوكنا وتصرفاتنا .. نتعلم وننهل من كل ما يعيش في عالمنا ، عندها يصبح الإنسان هو الذي يعلَّم الإنسان ... لسرعة أنماط حياتنا
أريد أن أقول
قد يكون هاذين الشابين مثل أي شاب وشابة عاديين ، وقد يملكان فكرة جميلة كما قد يفعل أياً منا ، لكن ، هم أقدموا وتوكلوا واجتهدوا .. ثم حصدوا .. وهذا ما يجب أن نفعله أنا وأنتم .. يجب أن نعتاد الحصاد وتذوق الثمار وليس فقط تخيل ذلك ..
نستطيع أن نفعل كل شئ نريده .. شريطة أن ننوي .. ثم نصدق أننا نستطيع ..
أعزائي فلتتذكروا عنوان هذا الكتاب .. وعيشوا معه .. والأهم .. عيشوا به .. كما فعلتْ ..
تحياتي لكل ما قل و دل
أعطِ كُلَّمَا احتجتَ المزيد
كُلَّمَا اجتنبتَ غضباً .. كلَّمَا اجتنبتَ عتباً
***
عجباً لمن عينُ هواه سبقتْ عين قلبه
عجباً لمن زرعَ شحّاً في بستان فطرته
عجباً لمن تعثَّرَ جهده بشوكِ تسويفه
***
التأني يعني السلحفاة .. في بعض الأحيان
حمل الرسالة بدون استراحة .. سياحة الزاجل
سر الطاووس في أناقته
***
المعتقدات القوية لن تكون إلاّ للأقوياء .. كن قوياً رغم ذلك
الحياة سريعة وأفكارك كثيرة .. دوِّنها رغم ذلك
لن يؤمن بك الكثير .. آِن بنفسك رغم ذلك
ماهذا!؟
حجمه لا يخرج عن حجم الكف الواحدة .. وتستطيع أن تضعه في جيبك ..
في كل صفحة منها جملة واحدة .. تحمل بين طياتها كنوزاً لمن يعقل.
قليلاً ما نجد فريق عمل يتفق على إنتاج كتاباً بهذا الحجم وبهذه القيمة وبهذا الجمال ..
هو عبارة عن أربعة كتيبات صغيرة مجموعة في باكت شيك جداً .. يغريك شكل المجموعة أن تمتلكه وما أن تفعل ذلك حتى تغريك المجموعة بشكلها الجميل أن تتصفحها واحدة فأخرى .. وصدق لن تشعر بنفسك إلا بعد الانتهاء من أربعتها جميعاً ..
كتاب "ما قل و دل" .. قام بمجهود إعداده وإخراجه شابين متميزين ممن حملوا على عاتقهم الأخذ بيد من حولهم
هاني عبد الله با دحدح و ريَّان عبد القادر مدّاح ..
لا يهم أن نسمي هذه المجموعة "مجموعة كتيبات" المهم أنها قد تصل بنا إلى يقين في أمور كثيرة في حياتنا لم تستطع معاجماً ألفية أن تحققه ..
يبدء الكتاب – أو لنقل الكتيبات – بجملة تقول
آن لنا أن نستمتع بالقيم حين يقدمها الشباب بنكهة شبابية .. والتوقيع د. علي أبو الحسن
وخاتمة هذه الرحلة خفيفة الظل تقول لك
حياتنا هي عقد اتفاق بيننا وبين الآخرين .. و
عندما نتمنى أن نصبح "إنسان الحياة" ، نسعى جاهدين لتقويم سلوكنا وتصرفاتنا .. نتعلم وننهل من كل ما يعيش في عالمنا ، عندها يصبح الإنسان هو الذي يعلَّم الإنسان ... لسرعة أنماط حياتنا
أريد أن أقول
قد يكون هاذين الشابين مثل أي شاب وشابة عاديين ، وقد يملكان فكرة جميلة كما قد يفعل أياً منا ، لكن ، هم أقدموا وتوكلوا واجتهدوا .. ثم حصدوا .. وهذا ما يجب أن نفعله أنا وأنتم .. يجب أن نعتاد الحصاد وتذوق الثمار وليس فقط تخيل ذلك ..
نستطيع أن نفعل كل شئ نريده .. شريطة أن ننوي .. ثم نصدق أننا نستطيع ..
أعزائي فلتتذكروا عنوان هذا الكتاب .. وعيشوا معه .. والأهم .. عيشوا به .. كما فعلتْ ..
تحياتي لكل ما قل و دل
No comments:
Post a Comment