October 23, 2007

Happy happy two-eyes' happiness



Do you know the relation between your two eyes?
They blink together, they move together, they cry together, they see things together and they sleep together. Even though they never see each other!

This reminds me of myself, some how. I was never being great with something as much as being a friend. That's what I am ever. That's what I found myself reflecting on the world, the most truthful shiny way.



Friendship should be just like that. Life is like hell without FRIENDS.

IT'S 'WORLD BEST FRIEND WEEK'. 

October 21, 2007

Incredible .. Unbelievable hand made

These amazing sculptures are made by the photo-realist artist Don Mueck, who was born to a toy maker parents in Australia.

He concluded that photography pretty much destroys the physical presence of the original object, and so he turned to fine art and sculpture.

He chose something other than Latex for he wanted a matrial that would do the trick and more precise. He used Fiberglass resin to make his bronze and marble work arts.

"His work is life like but not life size"…. The most compatible words that describes his amazing pieces of art.


Enjoy the show














October 20, 2007

إعلان زيييييي العسل


هيدا إعلان جديد للإتصالات السعودية .. زيييييي العسل .. عاجبني كتير كتير لأنه بيعطي انطباع واقعي رغم كوميديته ، يمكن لارتباطه بالمثل المشهور "يا بخت من وفق راسين بالحلال" ههههههه

حاولت اجيب صورة اكبر من هيك ما لقيت ع النت .. ومش اكيد اخرج هاليومين من البيت ، ف قلت اضرب عصفورين بحجر

October 17, 2007




October 12, 2007

صدقتَ يا ماركس

نعم .. الدين أفيون الشعوب يا ماركس

هذه المقولة الشهيرة التي قالها كارل ماركس يوماً ما .. كان يعبر عن رأيه الذي تكون من خلال الأبعاد التي تحيط به منذ نشأته انتهاءً بمكانته التي وصل إليها بين سياسية وفلسفية

ومن غير سياسي سيقول هكذا مقولة عصماء؟

تنطلق من السياسة كل النظريات و .. الأديان .. التي تقبع خلفها خطط السياسيين ورغباتهم ..

الشيوعية والرأسمالية هما دينين سياسيين انطلقا بقوة بين الناس واعتنقها من اعتنقها .. ولن نجادل هنا حول فشلهما في إرساء المعايير التي نادت بها لاستقرار الشعوب

نعم .. الدين أفيون البشر .. عندما يكون من اخترع هذا الدين من البشر ..

وعندما يأتي الأمر على الأديان التي أنزلها رب البشر ، فهنا المقولة تختلف ، إذ لن تستطيع إلباس الشئ أصغر من حجمه .. ولا يليق بدين – غير ماركسي – أن يقارن بما دونه

الأديان التي أتت من بشر أتت على أهوائهم .. ولم تنفع مهما صوت لها أتباعها – وليس متبعوها - .. والأديان التي أتت ممن اخترع البشر ودائرة حياتهم فهي أدرى بهم وباحتياجاتهم لذا فأنت ترى أنها تستمر مهما وُضِعَ أمامها فلاتر مشوِّشة

الزلمة ما كذب يا جماعة .. الماركسية أفيون .. والعلمانية حشيش .. والرأسمالية حبوب هلوسة

... نعمة الإسلام وكفى

مش مهم كيف .. المهم أكون مبدع

هذه حفنة من أوراق .. لكن غير اعتيادية

أصحاب هذه الرسوم رسومها فقط بالقلم الرصاص وعلى صفحتي كتب

ليس فقط جمال وروعة وتفاصيل الصور التي لفتت نظري

الجميل هنا هو أن شوية شخبطة "حلوين" على أي شئ ممكن يولد من صاحبها فنان مبدع ويمكن يكون صاحب مدرسة تشكيلية من هذا النوع ..

فن الرسم على الكتب .. من يدري

في الغرب يدرس الطلاب فنون الرسم منذ نعومة أظافرهم .. ولا اعتقد انه حصص الرسم عندهم شبيهة بالتي عندنا .. "والله احنا غلابة" .. حصة "الفاضيين" هي حصة الرسم والطهي .. والابلة بتكون "طالعة من هدومها" ومش طايقانا ولا حتى طايقة نفسها

المهم .. انه يكبر الطالب هناك والفن التشكيلي جزء من حياته .. حتى ان "الشخبطة" متل اللي شايفينها هنا تصبح الطبيعي تبعه .. واللي ممكن مع تفرغ صاحبه يخصص لها كل أفكاره ومجهوده مما ينتج مدرسة تشكيلية جديدة .. أظن الرسامين الأُوَل عملوا هيك من قبل




October 10, 2007

A morning thought


With every rising of the sun

Think of your life as just begun

The past has shrivelled and buried deep

All yesterdays. There let them sleep

Nor seek to summon back one ghost

Of that innumerable host

Concern yourself with but to-day

Woo it, and teach it to obey

Your will and wish. Since time began

To-day has been the friend of man

But in his blindness and his sorrow

He looks to yesterday and to-morrow



Tiger and Tom

Produced by Joel Erickson, Christine Gehring, Dave Macfarlane andPG Distributed Proofreaders

هالة والوحش




لا أعرف سبب تسميتي الموضوع بهذا الاسم .. لكني لم أجد ما يتناسب مع ما سأقوله سوى أن يقترن أسمها بالوحش أو من أحد أفراد عائلته

تُقدم لنا هالة سرحان في رمضان برنامجاً رائعاً بكل التفاصيل خاصة في اختيار الضيوف .. تشكيلة من الضيوف متميزة .. لكنها مثل باقي برامج هالة سرحان لا تخرج إلى حيز الفائدة للمتفرج .. شئ ومنه للترفيه كباقي حال الفضائيات وبرامجها – أو معظمها

هناك نوعين من مقدمي برامج اللقاءات التالك شاوز 


الأول هو من ينفذ البرنامج بحذافيره حتى لو كان هو المُعِد دون الخروج عن سيناريو الحلقة .. والثاني هو من يضع بنود عريضة أمامه ويقوم بإدارة البرنامج بكل ما فيه من حوارات واختيار موضوعات وكذا الخروج إلى موضوعات ثانوية لو استدعى الأمر

وليس من شك أن هالة سرحان تنتمي إلى النوع الثاني .. ومن هنا نقول دائماً : هي هالة سرحان عايزة ايه بالظبط؟

في كل برامجها ومنذ بدايات برنامجها في الـ اي آر تي .. أحاول أن أفهمها وأعرف ماذا تريد أن توصل لنا نحن جمهور المشاهدين .. لكن ما أعرفه أنها تستفزني كثيراً في طريقة تعاملها مع الجمهور – اللي مدفوعله فلوس عشان يحضر ويصفق بناء على رغبة المخرج والمعد – ثم مع الضيوف انتهاءً باختيار الموضوعات وطريقة طرحها وآرائها الشخصية، التي في رأيي تعبر عن ثقافة ومعتقدات صاحبها ، وأجدني "اُبَرْبِرْ" عليها كلما حضرتُ لها "شو" خاص بها

لن أضع عدسة الكلام فوق تفاصيل هالة سرحان هنا .. فقط أحببتُ أن "اُبَرْبِرْ" هنا كتابياً على لقاء استفزني فيها ردها بشكل لم اعتد عليه في نفسي

في حلقة الضيفة يسرا .. تطرق الموضوع إلى التحدث حول القضاء والقدر ..

يسرا ترى أن الإنسان يظلم نفسه والله لا يظلم أحداً ..

 ترد عليها البرنسيسة وتقول : لا .. إززاي .. ما فيش انسان بيظلم نفسه طبعاً .. يعني أنتي ممكن "تئذي" نفسك؟ 

الإنسان؟!!
دون التعقيب لتوضيح وجهة نظرها، وهنا لنا ما نسمعه، وهو أنها نَفَتْ عن الإنسان "جنون" ظلمه لنفسه .. !! وليس هناك قضاء وقدر ..

ما القصد الذي نخرج به هنا؟ .. هل تقصد أن الله يظلم عباده .. طالما أن الإنسان لم يفقد عقله ليظلم نفسه؟

هل هذه "حمورية" مخارج ألفاظ؟ لا طبعاً فهي إعلامية تعي أن الكلمة الواحدة مسئولية .. طيب .. ما هذا ؟؟ لماذا تصر دائماً على إيصال مفهوم غير إيماني عن الحياة وعن رب الحياة ؟ وهذا طبعاً يعم كل برامجها .. فهي تظل تدير الحوار حتى تخرج برؤيتها الخاصة هي .. أي دون أن تترك لمجرى الحوار سيراً طبيعياً حتى يصل إلى مصبه الطبيعي


خرجتُ من هذه الحلقة باحترام لفكر يسرا طوال حوارها معها .. واستغرب بين معتقداتها الرائعة وبين مشربها في الحياة .. وزرها على نفسها ، إنما .. قد يهدي الله بها أحدا ... (!!) .. وأنت ياهالة بنت السرحان ما تسوقيش الهبل ع الشيطنة وراقبي الله الذي يراقبك

October 9, 2007

طاش ولاّ ما طاش .. المهم نلعب سوى 1




لكل منّا لهجته الثقافية الاجتماعية الخاصة به والتي يفهم بها الآخرين ويفهمه بها من حوله ، وكثير منا من يجلس في منتصف دائرته هذه بعيداً عن الدوائر الأخرى دون اتحاد أو تقاطع – حسب المفهوم الرياضي - ، وآخرين – وهم أيضاً كُثُر – يتحدون ويتقاطعون بل ويذوبون في الدوائر الآخرى


حقيقة هذه المقدمة الريافسيوسوشيوفيلوسوفية سيظهر مفادها أثناء قراءتك لهذا الموضوع وليس الآن ..

"طاش ما طاش" التي عرفتُ فيما بعد أنها تعني كلمة شعبية قديمة كان يلعبها أطفال الخليج – السعودية خاصة – يرجون بها علب البيبسي ثم ينتظرون ثم حسبما يكون تطيش أو لا تطيش ..

واستخدام هذا المسمى لهذا المضمون لائق جداً ويلبس المضمون لبساً أنيقاً محكماً .. لأن القصة التي يسردها هذا المسلسل إما أن تحدث طوشة أو لا حسب موضوعها ..

فريق رائع .. وجرم كبير لو فكرا في فك هذا الثلاثي .. بل وخطأ لو أننا لا نعتبره مدرسة – درامية سعودية – خاصة أن الدراما في السعودية تحتاج إلى مثل هذا الوشم أن يلتصق بتاريخها الدرامي بين هذا الكم المتدفق في الدراما العربية ..

أتمنى من كل قلبي أن لايقع الفريق في خطأ الزعماء – الفنيين – الذين يظلون على نفس موالهم طوال تاريخهم وحتى آخر نفس فني لهم في الحياة .. وعندما يصل الفنان إلى أن يصنف تحت هذه الفئة يقال أنه "أفْلَسْ"

بمعنى أن فريق طاش ما طاش ما زال يعطي نفس الذوق الفني الذي تعودناه خلال خمس عشرة سنة ، وأقول أنه تحاشياً للوصول إلى هذا الإفلاس أم ما شابهه عليهم التفكير في تكوين تلاميذاً يخرجون من تحت هذه العباءة الفنية ليقدموا مدارس شبيهة أو غير شبيهة بطاش ما طاش

أن يلمسوا كل الدراما الواقعية بشفافية كوميدية .. هذا شئ يسجله لهم مجتمعهم .. فهم عندما يضحكون، إنما أوجاعهم وهمومهم ومشاكلهم هي المقصودة وليس الضحك لذات الضحك .. وهذه هي الكوميدية التي نحتاج أن نضحك منها خاصة عندما يكون الضحك دواءً أو حتى مسكِّناً في وقت ومع أشخاص بعينهم

وحتى مع وجود بعض الفتافيت التي قد نسميها أخطاءً .. لا يراها عقلنا اللاواعي .. لأن المفيد الذي يصل أهم .. وحتى أشهر أفلام هوليوود لو دققنا بها لكان بها شذرة صغيرة من خطأ

وعندما تصدر فتوى تحرم علينا مشاهدة المسلسل .. وايه يعني .. هناك أيضاً فتاوى تحرم الكتابة والكلام كمان

نطالب بالمدرسة الـ طاشـ "ـــيَّة" حتى يظل عداد التاريخ الفني يسجل الإنتاجات المتأصلة المتواصلة

ونريد أيضاً تحرير النص من قيود ولاة الأمور "أكثر من ذلك" لكن مع كلمة حق وكلمة عمق

تحياتي الى الثلاثي الطاش ما طاشيّ

October 1, 2007

دافنشي وأسراره المرسومة

عندي اليوم عدد من الأخبار الغريبة عن ليوناردو دافنشي ، وسواءً كانت قابلة للتصديق أو لا ، فهي موثوق منها لدى الموكلين باكتشاف ونشر الأخبار حسب المصادر
الخبر الأول
كشفت دراسة أكاديمية مستفيضة عن أصل رائد عصر النهضة " ليوناردو دافنشى" العربى. مؤكدة أن والدة "دافنشى" من اصل عربى، هاجرت أسرتها الى إيطاليا منذ عدة قرون. تستند الدراسة على بصمة يد الذراع الايسر للفنان العبقرى التى تم الحصول عليها ورفعها - أكثر من 200 بصمة من 52 وثيقة - من فوق لوحاته وأدواته المستخدمة فى تحقيق روائعه التى أنارت عصر النهضة فى أوروبا.
يؤكد الخبراء أن البصمة تحمل مواصفات 65% من سمات بصمات العرب، مما يرجح أصل "دافنشى" العربى. الاكتشاف التاريخى جاء فى إحتفالية ثقافية اُقيمت لإحياء ذكرى الفنان بمدينة "فلورنسا" الإيطالية، نظمتها جمعية " لودجيا ديل بيجاللو" وقام مدير متحف التاريخ والعلوم بجامعة "كيتى" " لويجى كاباسو" ورئيس جامعة "بيسكارا" الدكتور اليسندور فيتسوزى، مع الدكتور " جانفرانكو دى فولفيو" أعلى سلطة علمية بجامعة فلورنسا، بتقديم الاكتشاف وإستعراض تفاصيله. حيث استعرض اللوحات وعملية رفع البصمات الدقيقة التى استخدمت فيها تقنية تستخدم لأول مرة، والمقارنة التى أجراها الخبراء لتحديد هوية أصل عبقرى عصر النهضة. كانت مجلة (بانوراما) الإيطالية الاسبوعية قد نشرت هذا الخبر في عددها الاخير




الخبر الثاني
نشرت صحيفة (إل جورنالي) الايطالية في عددها ليوم أمس (الثلاثاء)، خبرا عن "سيمفونية سماوية، ترتيلة تمجيد لله من تأليف ليوناردو دافنتشي، مخفية في طيات غطاء مائدة لوحة العشاء الأخير". "لحن سري بقي مشفراً، لكنه جاهز الآن ليستمع إليه العالم".


تم اكتشاف اللحن وفك تشفيره من قبل جان ماريو وزوجته لوريدانا ماتزاريللا، اللذان يعيشان في أوتسييري في مقاطعة ساساري (جزيرة ساردينيا) حيث توجد جدارية العشاء الأخير الشهيرة. وأوضح الزوجان "لاحظنا تلك الرائعة لساعات وساعات، كل على حدة قبل أن نتعارف، ثم تابعنا ذلك ونحن خطيبين وزوجين، وأخيرا لنرى بأعيننا ونستمع بأذاننا إلى ما أحسسنا به بروحنا فقط". تقول الصحيفة إن "الزوجين وجدا على غطاء المائدة المرسوم في اللوحة، شكلا خماسيا ينعكس على الشخصيات ويُكوّن بشكل عجائبي، نوتة موسيقية".

وتابع الزوجان شرحهما "ثم تم تلخيص الموسيقى بوساطة الكومبيوتر وإعادة عزفها، وإذا بها سيمفونية سماوية، يكفي الاستماع إليها للتيقن بأنها قد تكون ترنيمة لتمجيد الله". "في الواقع أن اللحن فخم يقشعر له البدن". وعلى حد قول الزوجين إنه "بتوحيد النغمات على الشكل الخماسي الافتراضي، اكتشفا كلمات نص مقدس باللغة العبرية"، يخضع النص حالياً لدراسة الأب لويجي أورلاندو، أستاذ مادة الكتاب المقدس في الكلية اللاهوتية في باري، والجامعة الأنطونية في روما. 
وكتبت الصحيفة أن "الزوجين فاقا دان براون إلى أبعد حد، باكتشاف ما لم يتوصل إليه خياله الأدبي الواسع، وهو أن أعظم رسام في عصر النهضة، ضمّن إحدى أشهر لوحاته (العشاء الأخير) لحنا رائعا مرفقا بنص قديم، مكتوب بصورة مقلوبة على عهدنا بأسلوب ليوناردو دافنتشي".





ونظراً لأن كل ما يخص دافنشي، بعد فيلم دافينشي كود طبعاً، أصبح محل تدقيق خاصة لمحبي الفن التشكيلي، فقد استدعاني فضولي للتأكد من صحته من المواقع الأم التي قد تتبنى هكذا أخبار حول العالم، ورغم غرابة الخبر الذي كان عابر سبيل ضمن صفحات بحثي، إلا أن حدة الغرابة لا بد وأن تقِل مع جملة أخبار دافنشي صديقنا، وحقيقة أنا متشوقة جداً جداً لسماع هذه السيمفونية "السماوية"




أما ... الخبر الثالث
نفس اللوحة وعند وضع نسخة معاكسة فوق الأصلية، تبين أن للمسيح ابن!! وتسمى عند الغرب "نظرية العشاء الأخير" .. لاحظوا نتاج قلب الصورة هنا






وبناءً على هذا الخبر فإن مصداقية فيلم دافنشي كود تكسب هذه المرة أيضاً رغم اعتراض الكثيرين على طرح لوحات دافنشي كغطاء لإثبات "بشرية" المسيح وزواجه وإنجابه .. إذاّ فقد كان يريد قول شيئٍ ما حقيقةً

شوف و لا تدوق .. إبدااااع



















الصور السابقة كانت جاتوهات على كيف كيفك .. جمييييعها صالحة للأكل .. وصحتين لعيونكم