June 24, 2008

This is what we call "Islamic media"



The following clips are only Ads, but as far as you can see it told us what movies do

I dedicate these ads to every creative person who knows the message was given to him from Allah, in the same time, I dedicate them to every one who keeps on refusing the idea of "Media is a weapon" and we shall use it and know how to professionally use it

Deep thanks to those who made me see these ads before I die, and gave me hope of such things in the nearest sunshine of hope

And still to say


We have to get up and hand by hand make a new era of media



June 19, 2008

A single word can kill your enemy!




The winning political caricature of the year in America

That goes to Carlos Latuff


A photo can say more than a thousand words

June 18, 2008

READ IT

fi yuo cna raed tihs, yuo hvae a sgtrane mnid too.
Cna yuo raed tihs?

Olny 55 plepoe out of 100 can. i cdnuolt blveiee taht I cluod aulaclty uesdnatnrd waht I was rdanieg. The phaonmneal pweor of the hmuan mnid, aoccdrnig to a rscheearch at Cmabrigde Uinervtisy, it dseno't mtaetr in waht oerdr the ltteres in a wrod are, the olny iproamtnt tihng is taht the frsit and lsat ltteer be in the rghit pclae. The rset can be a taotl mses and you can sitll raed it whotuit a pboerlm.

Tihs is bcuseae the huamn mni d deos not raed ervey lteter by istlef, but the wrod as a wlohe.

Azanmig huh? yaeh and I awlyas tghuhot slpeling was ipmorantt!

June 17, 2008

نزهة في عالم المعرفة مع صاحب الحدائق والروض



فنجان قهوتي هنا أشربها بكل الصمت والكثير من التأمل، فصديقي نثر على طاولتي الكثير من المفاجآت التي قد أكون عرفتُ بعضها قبلاً، لكن يحلو لي أن أعود كل بعدئذ لأتأمل من جديد وأقول سبحان الله، و .. آمنتُ بالله

من مدونة حدائق الأفكار ورياض الأنوار .. نزهة في عالم المعرفة واستكشاف الجديد أضع هنا تصينفاً كاملاً يحمل كل الموضوعات التي تتحدث عن الإعجاز العلمي الرباني

أدخلوا على رابط المدونة قبل أن تبرد القهوة

June 12, 2008

إلى المدونين



بدأ التدوين منذ ما يقارب العشرة سنوات بفكرة بسيطة وفعالة ، وهي توفير صفحات متاحة للجميع كي يكتب فيها ما يشاء مع مميزات وضع الصور والصوتيات والفيديو

اليوم انتشر التدوين بشكل مذهل وقد نقول أنه أصبح لكل شخص مدونة، وكأن الناس كانوا عطشى كي يكتبوا ويعبروا عن أنفسهم

هناك مدونات راقية ورائعة وأخريات عادية وأخريات دون المستوى، ومنها ما يحمل موضوعات غريبة وجميلة ومنها ما تشكل على هيئة صحيفة أو موقع تدريبي أو تربوي أو ترى بعضهم سوقاً الكترونياً بطريقة سهلة وجديدة

يقول أهل الصحافة عن التدوين "صحافة الشوارع" نسبة إلى "أولاد الشوارع"، أي في المفهوم الصحفي هي إعلام فوضوي يصل إلى حد الشبهة لعدم وجود ضوابط وقوانين يعمل من خلالها كما صحافة القراءة والمشاهدة، هذا غير أن المدون قد يتجرأ للكتابة في المحظورات الثالوثية بل وفضح أسرار وما إلى هنالك بيد أن الصحافة التقليدية لا يمكنها فعل ذلك حتى لو أرادت

انتميتُ إلى عالم التدوين منذ السنة تقريباً، وفي هذه السنة كنتُ دائمة التنقل بين المدونات العربية والأجنبية

لم أشعر أني "بنت شوارع" على الإطلاق لأنه في نظري ما يحكم الصحفي وغير الصحفي أهدافه و مبادئه، ودليلي هو نشوء مسمى "الصحافة الصفراء" قبل التدوين بما يقارب مائة سنة من الآن، الصحفي والمذيع والمخرج وأياً كان انتمائه الصحفي هو يستطيع أن ينقل لنا ما يريد حتى لو كانت رغباته كلها "صفراء"، بمعنى أن فوضى الأخلاق وغياب الذمة كانت موجودة بعقود طويلة قبل التدوين، مما يجعل بعض التدوين مضبوط بقوانين وأخلاقيات ومسئولية تقديم الكلمة لجموع الناس

ثم عندما نعلم أن عدد المدونين فقط في العالم العربي تزايد بشكل مذهل نستطيع أن نتبنى هؤلاء المدونين ونلتقطهم من فضاءات اللامكان، حسب زعم الصحفيين الأفاضل، وإنشاء صرح تدويني رسمي يسن قوانين وبنود لهذا الوليد الجديد كي يكبر في أمان النظام الذي تنادي به الصحافة والصحفيين

ثم ما الفرق عندما أنشئ لنفسي جريدة ورقية أو الكترونية وبين أن أكتب ما أريد في مدونة؟

الخبرات الإنسانية تستحق أن تصل إلى كل الناس وطريقة ذلك سواء بالتدوين أو صحيفة حية لا تكون حكراً على أصحاب الشهادات الإعلامية - ذكرني ذلك ب "العالِم الشرعي" الذي يخول له الحديث في القرآن وعلومه وينقلها للناس مما يلغي أحقية أي آخرين غيره في فعل ذلك، وهذا غير صحيح بل وغير 

صحي. ثم إنه حتى الإعلامي ممكن أن يكتب كلام "شوارع" منمق،  فمن ذا الذي يردع عندئذ؟


الكلمة، مسئوليتنا جميعاً، كنا في أضخم مؤسسة إعلامية أو كنا في كشك تدويني صغيرعلى ناصية رصيف في آخر شارع الصحافة بنت الذوات

ليس لدي أفضل مما كتب فؤاد الفرحان حول أسباب المدون للتدوين في خمس وعشرين سبب ألخصها في أربعة تصنيفات، وطبعاً هو هنا يخصص وموضوعي هنا عام

1
لأن ديننا يشجعنا على التحدث بشجاعة
نؤمن بأن لنا آراء تستحق أن تُسمَع وعقول يجب أن تُحتَرَم ونستمتع بالحوار الهادف ولا نهرب منه
نريد أن نتناقش حول آرائنا
نرحب بتنوع الآراء والأفكار

2
المجتمعات لن تتطور حتى تتعلم احترام آراء أفرادها، ونحن نريد أن نرى مجتمعنا يتطور
للتدوين أثره القوي على المجتمعات ونريد أن نرى نفس التأثر في مجتمعنا
التدوين انعكاس لحياة أفراد المجتمع .. وها نحن ما زلنا أحياء

3
التدوين خيارنا الوحيد طالما أنّا لا نملك إعلام حُر وحتى التجمع حق منِعنا منه ، خاصة أننا منهكين ومتعبين من نفاق الإعلام "السعودي"
يكتسب التدوين كل يوم مزيداً من الاهتمام من الإعلام والحكومات .. نحن نريدهم أن ينصتوا إلينا ، نريد الوصول لكل الناس
لأن الدولة للجميع ونحن جزء منها ونحب بلدنا
لأننا لسنا أقل من مدوني المجتمعات الأخرى
لأن التدوين أداة قوية تنفع المجتمع

4
لأننا نهتم.. نفكر .. نؤثر ونتأثر
لأننا نرفض ثقافة الرعاع أو أن نكون تبعاً .. ولا نخاف شيئاً
لأننا نبحث عن الحقيقة
لأننا نفكر بإيجابية
لأننا مخلصين

*


بالنسبة لي، فأنا أدون لأسباب

اتفق مع فؤاد، وكلكم كذلك، بأن الإعلام العربي وليس فقط السعودي منافقاً تابعاً لماكينة الإعلام الأمريكي تحديداً، إنما يختص الإعلام السعودي بأنه إعلام دولة وليس جماهيري وهنا موضوع مختلف تفرد له صفحات خاصة

هذه التبعية الإعلامية وضعت في مكب النكران أموراً مهمة تسببت في تهميش قيمتها عند الناس دون أن يشعروا

ذكر الله وقيمة دينه

صلة الدين بالحياة

تجميل القيم الأخلاقية والفكرية وتقريبها لعامة الناس

قول كلمة حق يحتاجها الكثير ممن لا يقوى على قولها من الذين ينامون وأعينهم تخاف أن تنام من حروب وفقر وظلم وانتهاك عرض وأرض

تذكير الناس بما لا يُذكَر هذه الأيام

وضع العدسة المكبرة على ما خفي وكان أعظم

المساهمة في وضع الأمور في نصابها - ومن لم يستطع فـ بقلمه وهذا أضعف الإيمان

دعم كل مبدع أينما كان وبأي طريقة مُسْتَطاعة

أن نبدء نتعامَل مع "الفكرة" وليس قائلها، ونبدء نفهم فن الاستماع لرأي الآخر في فضاء العقل دون إخضاع رأيه على أرضية مجموع معارفنا وقياسه بها



أن نبدء نتحابَب نحن والآراء التي لا نوافق عليها، التي لا نفهمها، والتي نُكْبِرُ شطحاتها، دون الخوف منها. لا يُخاف على حق من مهاجِميه. ولا يُخاف من الفكرة، فهي في ميزان العقل والتدبر والمعرفة إما أنها بريئة تتوافق والفطرة الإنسانية ومنطق العقل فتثقل دفتها أو أنها ناقصة مشوبة تخف دفتها 



... وطبعاً، كل ما ذكرته بعيد عن سياسية الإعلام العربي اليوم، وأحاول كمدونة ، ككثير مثلي، أن أعوض ما تجاهله الإعلام العربي من هذه الأمور ...

وبالعودة إلى حياة المدونين اليومية وبعد كل هذا الزخم

سؤالي للمدون هل تشعر أنك ابن ذوات أو "شوارعي" وأنت تحمل مدونتك وتكتب بها رسائلك إلينا نحن القراء؟ وما تصنيف قرائك؟ .. كيف تقرأ الحياة حولك وكيف ترصها في كلمات؟

Kids' tube

هناك مدونات تتبنى ، أو يتبنى أصحابها ، زوايا غريبة وبعضها جميل ، مررتُ كثيراً على أمثالها ، وهذه المدونة إحداها
Youtube kids

مدونة خاصة بنقل كل الكليبات والأفلام التي تخص الأطفال ويعرضها يوتيووب وطبعاً بتصنيفات كثيرة لا تشعر معها بالرتابة

أرجو أن تستمتعوا بها كما أستمتع أنا

June 11, 2008

فيلم لا تحبه أمريكا






فيلم "وادي الذئاب – العراق" يعتبر أغلى الأفلام إنتاجاً في تركيا إلى يومنا هذا ما يقدر بـ 10 مليون دولار ويتزايد عدد مشاهديه مع الوقت بل والعديد منهم من يعاود الكرة لأكثر من مرة لمشاهدته، قد لا يكون هذا المبلغ طائلاً بالمقارنة مع هوليوود لكنه بالتأكيد كان كافياً لإنتاج فيلماً محبوكاً بمقاييسه الفنية والتقنية



It is anti-American!


هذا هو تصنيف الفيلم عالمياً ونعلم فعلياً ما فعل الأمريكيين داخل العراق وهذه هي الحقيقة التي نراها لأول مرة على شاشات السينما، وأعتقد أنه صنف هكذا بسبب الترميز العالي في الفيلم، فالبطل الأمريكي اسمه "سام" الذي قام بدوره المبدع بيللي زاين، والطبيب الأمريكي الذي يتاجر بأعضاء القتلى والذي قام بدوره الفنان جاري بوزي. اتهمهما نقاد هوليوود بأنهما اشتركا في عمل عنصري مقابل أجرة الفيلم العالية




الفيلم دراما-وثائقي خليط من الواقع وخيال كاتب يضعها في قالب الأحداث التي حصلت عام 2003م في السليمانية شمالَي العراق، ولا أحب سرد القصة هنا كي تأخذوا حقكم في كلتَي المتعة والنقد الكافيين عند مشاهدته

في الفيلم نجد تصويراً حقيقياً نراه ملئ الشاشة، وليس صوراً حقيقية، للمذابح التي يتعرض لها المدنيين في العراق على أيدي الجنود الأمريكيين والانتهاكات الغير إنسانية التي يتعرض لها مساجين أبو غريب

الرمز الآخر هنا هو رجل صوفي يصوره الفيلم ملجأ العراقيين في الأزمات وهو الذي كان يوصل إلينا رسائل الله بصوته ويقوم بدوره المبدع الممثل السوري غسان مسعود

وبالنسبة لي فإن أكثر الأمور التي أثارت استغرابي وتفاؤلي هو إسقاط آيات قرآنية في الفيلم تخاطبنا كمسلمين عن سبب انتكاساتنا المتتالية والخيبة والذل الذين نعيشهم في هذه المرحلة

هذا هو جزء من الأصداء الإيجابية التي تتردد حول الفيلم ونحب أن نسمعها خاصة أنها من الأفلام القليلة التي تقول الحقيقة مهما كانت ومهما تكًفْهَرَ منها الأمريكيين، لكن في الجزء الآخر هناك ضرراً داخلياً بين الأتراك وهذا ما صرح به الناقد سينجيز كاندار الذي وضع دوائراً حمراء حول بعض التفاصيل في الفيلم والتي قال أنها ستتسبب في إثارة العنصرية والضغينة بين الأتراك، إذاً فهو على الصعيد التركي تشوبه شوائب لكنه على الصعيد العربي هو يقف في الزاوية التي نحتاجها

واضحة جداً البروباجندا السياسية التي يريد الفيلم إيصالها لكن لا يمكن لوم أحد على ذلك طالما أن هوليوود تنتج العشرات من الأفلام سنوياً مليئة بهذا النوع من البروباجندا لإيصال رسائلها، وفي النهاية يمكن القول أنه عهد جديد في صناعة السينما وعلى الجميع احترام فكر الآخر حتى لو كان ضد رغبة أمريكا وغيرها

أول عرض للفيلم كان بدايات 2006م وقد عرض بداية في مهرجان الأفلام العربية وعرض ايضاً في صالات أوروبا، وبالتأكيد لم يعرض في أمريكا



ورغم تعدد الآراء حول تفاصيل هذا الفيلم إلا أني أتمنى اجتهاد الجميع في مشاهدته و تعريف الآخرين به، فهو في رأيي "بيفش الخلق" بجانب مئات الأفلام التي تقول حولنا ما تقول وتضعنا في مكان أدنى من مكانتنا الحقيقية، فرغم الانتكاسة نحن لا نستحق ما يحصل وما يقال عنا

سئِلَت إحدى السيدات بعد مشاهدة الفيلم عن رأيها قالت "بعد هذا الفيلم لو رأيتُ أمامي أمريكي لقتلته فوراً" .. وهنا أنا أرى في رأيها ما قد يُكتَب في مقالات حول تأثير السينما في فكر الناس وآرائهم، وهنا أنا أتفق مع النقاد الأمريكيين حول يثير الكراهية والعنصرية ضد الأمريكيين، لا ضير في سماع رأيهم، لكن عليهم ألا ينسوا ما أنتجته هوليوود في عقود طويلة لتثبيت نفس الكراهية والعنصرية ضد كل ما هو عربي و مسلم

هو فيلماً من القلة النادرة التي اتقِنَت شكلاً وموضوعاً وها هو يسجل تغييراً ملحوظاً حول حقيقة الواقع ، هذا التأثير في الجمهور كان لي رأي فيه في إحدى نقاشاتي السابقة حول موضوع السينما الإسلامي والذي طرحه عمرو خالد للتصويت لمعرفة الرأي العام، وبين من كانوا يرفضون الفكرة حتى بأهدافها التأثيرية التي نحتاجها كان رأيي ينحصر في أن تحركنا نحو التأثير في الرأي العام حول المسلمين هو فرعاً جهادياً -لمن يحب استخدام هذه التسمية- خاملاً من الجيد التركيز تحريكه ودفعه لينشط بإنتاجه

هوليوود تملأ الدنيا بأفلام تجعل العالم كله يكرهنا ويخاف منا، وهذا ما يحصل، واليوم تخرج لنا تركيا فيلماً يحاكي جودة الأفلام الهوليوودية، قال كلمة حق بل ورسخ في داخلنا مفهوم الله وأوامره وهو ما بات نادر الوجود هو أيضاً في كل تفاصيل الأعمال الإعلامية كافة حتى في قنواتنا العربية، فيلماً هز الدنيا وأقلق راحة أمريكا رغم أن إعلامنا لم يتحدث عن هذا الفيلم أو أمثاله، فما الحال هنا لو أنشأنا سينما إسلامية المضمون والهدف وبتقنية هوليوودية؟

بالتأكيد أنا لا أهدف هنا إلى إنتاج أفلام تثير الكره ضد أمريكا أو غيرها، فأمريكا لن تحتاج إلى سينما كي يكرهها الناس، إنما ما أرمي إليه هو أن نعرف مدى قوة السينما في التأثير على الشعوب وبالتالي فإن فكرة إقامة شركة سينمائية إسلامية سيقوم بأمور كثيرة جداً نحتاجها في هذه الفترة الحرجة

نحن نملك الحق ولن نحتاج إلى تلفيق القصص واختلاقها أو تزوير التاريخ وهنا نحن نستخدم تاريخنا المشرف ونصوغه بشكل يتماشى مع ما اعتاد الناس أن يروه في السينما كي نغير فكرة العالم عن المسلم ودينه، ثم أمرٌ آخر هو تقديم المجتمع المسلم الحالي على طبيعته وأيضاً لتغيير الصورة الهوليوودية حول الرجل الذي يتزوج أربعة والأمير زير النساء والمرأة التي بالكاد تتكلم لأنها اعتادت على استخدام لغة الإشارة و تغيير صورة الحجاب وإبراز النخبة النهضوية الشابة التي لا يراها أحد في الإعلام وغيرها من المواضيع التي يريد الغرب التركيز عليها ونشرها للعالم بالطريقة التي تتناسب واستراتيجية الحقبة

الخلاصة

السينما سلاح هذا القرن، الإعلام بشكل عام، وإن تبدو هذه المعلومة قديمة جداً وباهت سردها وكأنها اكتشاف جديد، وأمريكا تجيد استخدام هذا السلاح، كيف لا وهي ربّه وخالقته! فلماذا نخاف أن نتعرف على هذا السلاح ونتعلمه ثم نستخدمه؟؟

فيلم سقوط القنبلة على هيروشيما وناكازاكي

June 8, 2008

It is the day after tomorrow




إحدى كتب البحوث العلمية وكتب التاريخ تقول إن يابسة الأرض في الأساس كانت مساحة واحدة متصلة وتعرف باسم بانجيا إلى أن أتت البراكين والطوفانات لتقسمها على الشكل التي عليه الآن والتي سمينا أجزاءها القارات الخمسة، ثم تستدرك ثوثيقها وتقول بأن هناك طوفاناً آخر قادم قد يكون على مراحل في أماكن مختلفة حتى لا يبقى منها سوى قارة أفريقيا كاملة وجزء من الجزيرة العربية و المساحة الشاسعة التي كان يطلق عليها "الشام" والتي قسمها الاستعمار إلى فلسطين، لبنان، سوريا، الأردن، و العراق، وقد نتعرف على إحدى هذه الطوفانات من خلال تسونامي و كاترينا التي أغرقت مساحة شاسعة في أمريكا لم تزل على حالها ولن تستطيع معها الحكومة الأمريكية فعل أي شئ سوى مشاهدة أطلال بيوتها المغمورة


مع هذه المعلومة نستطيع أن نعرف لماذا يركز علينا الغرب مما قبل الاستعمار إلى ما بعد ألف عام من اليوم، فعندما تغرق الأرض كلها نكون نحن أهل "الشرق الأوسط" قد غرقنا لأن معظمنا قد هاجر تحقيقاً لحلمه الأكبر وهم يكونون قد استوطنوا بين أفريقيا والشرق الأوسط، خاصة أن أهل الجغرافيا يعلمون علم اليقين بأن أرض الجزيرة العربية ستتحول إلى مروج خضراء، وطبعاً هذا غير أن أغنى الأراضي والمساحات بالخيرات بين أطعمة ومعادن وبترول وما إلى هنالك هي في الأصل بين أفريقيا و منطقة الشرق الأوسط


من زاوية أخرى لا أعرف ما العلاقة الدائمة بين مانهاتن والكوارث والخراب والدمار وغضب الطبيعة فكل الأفلام التي تركز على الكوارث الخارجة عن مألوف البشر وقدراتهم تكون في مانهاتن حتى لكأنهم رموا عليها الفأل الشرير مع حدوث تفجيرات البرجين التوأم في نفس المكان

بالتأكيد كلنا شاهدنا فيلم
The day after tomorrow
وفيلم
Artificial Intelligence

وغيرها من الأفلام التي تقبع حول منهاتن والغريب، أو ليس بغريب، أن يكون المعنى اللغوي لكلمة مانهاتن هو "نهاية العالم"

حسناً

إلى الآن لم ترتبط الفكرة التي استحكمت في ذهني وهاكم مربط الفرس هنا

علمتُ منذ أيام بأن أمريكا والسعودية قامتا بإتمام اتفاقية ثنائية مشتركة يتم تنفيذها من الطرفين وهي أن السعودي القادم إلى أمريكا يحصل تلقائياً على إقامة خمسة سنوات وبالمقابل أي أمريكي يريد دخول السعودية يحصل تلقائياً على إقامة نظامية خمسة سنوات

وبالرجوع إلى الكمبيوتر الدماغي خاصتي واستحضار المعلومات و ربطها ببعض فقد شعرتُ لوهلة أي لأول وهلة بأن هناك خطوة تنفيذية مستقبلية يمكن تسميتها بالـ
Shifting

هي عملية تهجير وتسكين بشكل غير مباشر وبطريقة حضارية حتى إذا ما أتى اليوم الموعود فإن كل شئ وقتها سيكون تماااام بدون زعل أو حروب أو مشاكل، خاصة أن باقي المنطقة طبخ جزء منها على نار هادية وهي أفريقيا والجزء الباقي وهو الشرق الأوسط مضطرين على طبخه على نار والعة كي تتنهي الحكاية على السريع فبين أفغانستان والعراق ولبنان التي بدؤوا فيها بالفعل وبين سوريا وإيران التي تغلغلوا فيها وفي جيرانها وبين دول الخليج التي قررت أن "بالصحوبية أحلى" لم يبقى الكثير من الوقت على أكل الطبخة

هذا يعني أن يوم غد الذي تنبأ به المخرج ستيفن سبيلبرغ قادم قريباً ولنقل انه قادم بعد مائة عام من الآن ، وبالنسبة لنا سنقول يااااااااه مية سنة لسة بدري، لكن في حسابات الغرب هي قريب هذا عندما نعلم أن ما يحصد اليوم قد خطط له أصلاً من ألف سنة



It is the day after tomorrow

June 7, 2008

!! ما تراه عيون اليابانيين ولا نراه


كل ما هنالك

شد عينيك من طرفيهما لتصبح كما شكل عيني اليابانيين ثم أنظر جيداً إلى هذه الرموز العجيبة الغير مفهومة ، لكن ابتعد قليلاً عن الشاشة

يالله .. ربنا معاك