February 27, 2009

هاك الصندوق .. فما أنت فاعل به؟

طوال الشهرين الماضيين أقول لنفسي كل يوم تقريباً .. علي أن أحرر موضوعاتي الجديدة ، ولم يكن يحصل ذلك حتى كدتُ اختنق لانعدام اكسجين الحروف

اختبئ الآن من غول الكتابة كي أضع هذا الموضوع المختصر جداً

حقيقة احترت في اختيار الموضوع الذي ابدء به بعد غياب خصوصاً مع كل الأحداث التي تضخمت في هذا الشهر الصغير ، لكني الآن وجدتُ ما يحدث الجميع كل بلغة تناسبه ويحاكي الأحداث كما هي

كليب صغير لم يتجاوز دقائق من وقتي لكنه منحني طاقة كبيرة مليئة بالدهشة

هديتي لك زائري .. هذا الصندوق الصغير .. امتلكه لدقيقة أينما كنت جالساً الآن وكيفما اتفق أن تكون ظروفك أو محيطك وفكر فيما ستفعله به ثم دون ذلك لنفسك

أهلاً بك مرة أخرى