في عالمنا العربي اعتدنا على رؤية مرتصفي الشارع من حملة الكتب والمجلات المستعملة ومنها النادر أيضاً والمعروضة للبيع ، ومنها طبعاً كتب دراسية
وهنا تكون قيمة الكتب بطبيعة الحال أقل سعراً من مثيلاتها الجديدة والموجودة في المكتبات حيث أن صاحبها الذي يعرضها على رقعة من القماش أو الكرتون لن يضطر لدفع ضرائب أو مرتبات أو إيجار أو كهرباء وما شابه .. وهو يعلم انه يبيع للفئة التي لا تريد ذلك أيضا .. فكثير من القراء متوسطي الحال يبحثون عن الثقافة لدى مثل هؤلاء الباعة
هي تجربة جيدة ولا ضير ولا عيب فيها مثلما يظن الكثير من الناس وتكون أكثر فعالية لدى الطلاب الذين يحتاجون إلى أرطال من الكتب أحياناً كي يستطيعوا تحقيق هدف النجاح خاصة للتخصصات الجامعية "السخنة"
العلم يحتاج إلى تعب ومجهود وليس بالضرورة أنه يحتاح إلى ما يعادله من المال .. ألستم معي في ذلك
وهنا تكون قيمة الكتب بطبيعة الحال أقل سعراً من مثيلاتها الجديدة والموجودة في المكتبات حيث أن صاحبها الذي يعرضها على رقعة من القماش أو الكرتون لن يضطر لدفع ضرائب أو مرتبات أو إيجار أو كهرباء وما شابه .. وهو يعلم انه يبيع للفئة التي لا تريد ذلك أيضا .. فكثير من القراء متوسطي الحال يبحثون عن الثقافة لدى مثل هؤلاء الباعة
هي تجربة جيدة ولا ضير ولا عيب فيها مثلما يظن الكثير من الناس وتكون أكثر فعالية لدى الطلاب الذين يحتاجون إلى أرطال من الكتب أحياناً كي يستطيعوا تحقيق هدف النجاح خاصة للتخصصات الجامعية "السخنة"
العلم يحتاج إلى تعب ومجهود وليس بالضرورة أنه يحتاح إلى ما يعادله من المال .. ألستم معي في ذلك
هذه الصورة حازت على أفضل صورة عربية للعام 2007م لمصورها الشاب وسيم خير بيك / وكالة الأنباء السورية ..
يمكن الكتب بفلوس .. لكن الإرادة وحب العلم ليسا كذلك
هذا ما تقوله الصورة لكل مشاهد
فقط أحببتُ أن أربط بين موضوعي و مضمون الصورة
No comments:
Post a Comment