لكن هذا الخبر قرأته ملياً ودرستُ منطقيات تفاصيله ووجدتني مقتنعة بصحة التحليل وبالتالي فأنا ملزَمة بوضعه هنا في مدونتي ونقله إليكم كي تنقلوه أنتم أيضاَ بعد قناعة ، هذا إذا لم يكن صادفكم هذا الخبر وهذا ما أشك به
هو تحذير حول هذه الصورة
هذه الصورة كما هو منتشر في النت لقبر الرسول صلي الله عليه وسلِّم ، و تصوير حديث لها
لكن هذا غير صحيح كما ورد في التحذير للأسباب التالية
أولاً
الرسول عليه السلام لم يوضع في تابوت بل دفن في لحد تحت الأرض في غرفة عائشة رضي الله عنها في المسجد النبوي
ثانياً
قبر الرسول عليه الصلاة والسلام .. قد صب عليه الرصاص في زمن نور الدين زنكي ...ولايمكن أن يفتح عنه أو تؤخذ له صورة
ثالثاً
من زار المسجد النبوي يعرف أن هذه الصورة لا تمت له بصله ... فجدران المسجد النبوي يغلب عليها اللون الأخضر .. وقد وضع على قبر الرسول عليه السلام ... حاجز خشبي .. بالونين الأخضر والذهبي .. و لا يمكن رؤيته إلا من خلال ثقوب في ذلك الحاجز
وبعد أن عرفنا .. يبقى أن أسرد لكم ، كما وردني ، حقيقة أو قصة هذا القبر كما يلي
هذه الصورة هي لقبر ) جلال الدين الرومي ( وهو أحد الصوفيين المشهورين ، قد أنشأ الطريقة المولوية في تركيا وقد توفي "جلال الدين الرومي" في سنة 672 هـ - 1273م عن عمر بلغ نحو سبعين عامًاودُفن في ضريحه المعروف في"قونية" في تلك التكية التي أنشأها لتكون بيتًا للصوفية ، والتي تُعد من أنفس العمائر وأكثرها زخرفة
9 comments:
ربنا يجعله في ميزان حسناتك (:
مبروك على النيو لوك ((:
ولا يهمك يا دودو
ناديني بـ magdolene
مبسوطة؟؟؟ هههههه
أيتها التي تقول الذي لا يقال
أشكر مرورك الدائم
أنت متميزة
بجد جزاكي الله خيرا علي المعلومه القيمه دي
الصوره دي فعلا مشهوره اوي علي انها قبر الرسول حتي لاقيتها عندي علي الجهاز
وبجد ما كنتش اعرف انها غير كده جزاكي الله خيرا وياريت تفيدينا دايما بالمعلومات القيمه ....تحياتي وتقديري ليكي
Mado
أشكر الله أن جعل من خلالي خيرا
ثم
أشكر لك مرورك
تحياتي
معلومات قيمة ومفيدة جدا
لكن حقيقى اسمك ايه؟
Ragi
تقدر تناديني زي دودو ..
magdolene
وده اسمي الحركي هههههه
دودو كل الحكاية انك كتبت حاجة جديدة ودخلت البلوج بتاعك لقيته جديد علي غير القديم ف شكيت انه مش هو
عموما انا لي مرور آخر بمدونتك
تحياتي لك و خالص احترامي أرفع لك القبعه
انا أيضا لست من أنصار الفوروورد علي أي حاجه كده
و المفروض نتأكد من المعلومات
خالص احترامي
ياسمين
Post a Comment