هذه المقطوعة الموتزارتية محظية لدينا، نحن العرب، فقد أدخلها الرحابنة سابقاً من الباب العربي، ثم تتبناها الموسيقى التركية اليوم وتخرجها لنا من باحتها الشرقية بأبهى حُلَلِها..
*حاولتُ الوصول للمايسترو ولم استطع وهو ليس جيم ييلمز حسب اعتقادي
وقتاً ممتعاً للجميع
No comments:
Post a Comment