تُوفي هذا الاسبوع ابن عمتي سامي عبد الهادي ، ولم يكن ألمي على الفراق بقدر ألمي على ضياع فرصة الالتقاء به مجدداً
تمنيتُ أن يقرأ بحثه في صفحاتي المتواضعة هنا
مجال قدرة المدير على اتخاذ القرار 1993م
اقرؤوه واستفيدوا به أو بجزء منه كي أشعر أنه قرأه
اكتنفه برحمتك يا ألله
تمنيتُ أن يقرأ بحثه في صفحاتي المتواضعة هنا
مجال قدرة المدير على اتخاذ القرار 1993م
اقرؤوه واستفيدوا به أو بجزء منه كي أشعر أنه قرأه
اكتنفه برحمتك يا ألله
No comments:
Post a Comment