February 7, 2012

وحياتي عندك اصبر يا خَي


تحركُ المواقف والأحداث المحيطة مشاعرنا وتثير قريحة القلم. 
رغم أني لستُ صاحبة شعر إلا أن التعايش مع الأحداث اليومية التي تحدث في مصر تحديداً وباقي المنطقة تستنطق مني كلام لم أعهد القلم أن يخُطه.

هذه الأبيات. لم اُهدها عنوانها. وأعرف أنه قد يكون هناك فجوات في بحورها الشعرية، لكني وجدتُ نفسي أكتبها، وأرغب في تقديمها للثوار، وأقل ما يمكن، فليعتبروها باقة ورد صغيرة من طفلة مُحِبة عبرت شارع مُعبّق بالمارّة تَهدي كلٌ نصيبه.
 أريدها الابتسامة وأريد بها بضعة أمل، هذه الباقة المتواضعة من الأبيات بالعامية المصرية.

وعذراً منكم أيها الشعراء

اختكم
لونا