ذاك طائرٌ قد علا حراً وارتفع
يأتي ويذهب والأنظار إليه تطلِع
كل يقول لنفسه في نفسه
ليتنا هذا الطير في حريته
وما علموا
أنه ما جاء ولا غدا
إلا صارخاً من أنَّاتِ وجع
وما من مستمع
فكم من حرية للجسد والروح مقيدة
وكم حبيس سجن بحريته تمتَّع
LA92
يأتي ويذهب والأنظار إليه تطلِع
كل يقول لنفسه في نفسه
ليتنا هذا الطير في حريته
وما علموا
أنه ما جاء ولا غدا
إلا صارخاً من أنَّاتِ وجع
وما من مستمع
فكم من حرية للجسد والروح مقيدة
وكم حبيس سجن بحريته تمتَّع
LA92
No comments:
Post a Comment