نعم .. الدين أفيون الشعوب يا ماركس
هذه المقولة الشهيرة التي قالها كارل ماركس يوماً ما .. كان يعبر عن رأيه الذي تكون من خلال الأبعاد التي تحيط به منذ نشأته انتهاءً بمكانته التي وصل إليها بين سياسية وفلسفية
ومن غير سياسي سيقول هكذا مقولة عصماء؟
تنطلق من السياسة كل النظريات و .. الأديان .. التي تقبع خلفها خطط السياسيين ورغباتهم ..
الشيوعية والرأسمالية هما دينين سياسيين انطلقا بقوة بين الناس واعتنقها من اعتنقها .. ولن نجادل هنا حول فشلهما في إرساء المعايير التي نادت بها لاستقرار الشعوب
نعم .. الدين أفيون البشر .. عندما يكون من اخترع هذا الدين من البشر ..
وعندما يأتي الأمر على الأديان التي أنزلها رب البشر ، فهنا المقولة تختلف ، إذ لن تستطيع إلباس الشئ أصغر من حجمه .. ولا يليق بدين – غير ماركسي – أن يقارن بما دونه
الأديان التي أتت من بشر أتت على أهوائهم .. ولم تنفع مهما صوت لها أتباعها – وليس متبعوها - .. والأديان التي أتت ممن اخترع البشر ودائرة حياتهم فهي أدرى بهم وباحتياجاتهم لذا فأنت ترى أنها تستمر مهما وُضِعَ أمامها فلاتر مشوِّشة
الزلمة ما كذب يا جماعة .. الماركسية أفيون .. والعلمانية حشيش .. والرأسمالية حبوب هلوسة
... نعمة الإسلام وكفى
هذه المقولة الشهيرة التي قالها كارل ماركس يوماً ما .. كان يعبر عن رأيه الذي تكون من خلال الأبعاد التي تحيط به منذ نشأته انتهاءً بمكانته التي وصل إليها بين سياسية وفلسفية
ومن غير سياسي سيقول هكذا مقولة عصماء؟
تنطلق من السياسة كل النظريات و .. الأديان .. التي تقبع خلفها خطط السياسيين ورغباتهم ..
الشيوعية والرأسمالية هما دينين سياسيين انطلقا بقوة بين الناس واعتنقها من اعتنقها .. ولن نجادل هنا حول فشلهما في إرساء المعايير التي نادت بها لاستقرار الشعوب
نعم .. الدين أفيون البشر .. عندما يكون من اخترع هذا الدين من البشر ..
وعندما يأتي الأمر على الأديان التي أنزلها رب البشر ، فهنا المقولة تختلف ، إذ لن تستطيع إلباس الشئ أصغر من حجمه .. ولا يليق بدين – غير ماركسي – أن يقارن بما دونه
الأديان التي أتت من بشر أتت على أهوائهم .. ولم تنفع مهما صوت لها أتباعها – وليس متبعوها - .. والأديان التي أتت ممن اخترع البشر ودائرة حياتهم فهي أدرى بهم وباحتياجاتهم لذا فأنت ترى أنها تستمر مهما وُضِعَ أمامها فلاتر مشوِّشة
الزلمة ما كذب يا جماعة .. الماركسية أفيون .. والعلمانية حشيش .. والرأسمالية حبوب هلوسة
... نعمة الإسلام وكفى
No comments:
Post a Comment